جددت حركة (حماس) دعواتها المجتمع الدولي والأمم المتحدة والأمتين العربية والإسلامية إلى نصرة الشعب الفلسطيني
أكد الكاتب الفلسطيني المقيم في لبنان، عبد معروف، لموقع "بكرا"، أن مناطق واسعة في جنوب لبنان تهتز تحت وقع انفجارات
وأضافت أن "هذه الحرب الدعائية المكشوفة تستهدف شعبنا الفلسطيني الصابر المرابط، وأصواتا حرة تدافع عنه وعن خيار المقاومة، مستخدما في ذلك كل أدواته الإعلامية وأذرعه ومنصاته الدعائية".
كما شدد الوزير المصري على ضرورة "إيجاد أفق سياسي للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، خاصة أن حل الدولتين يظل المسار الوحيد لتحقيق السلام في المنطقة".
دعا رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، جبريل الرجوب، إلى دعم حق فلسطين في استضافة مبارياتها على أرضها، مؤكداً أن الاتحاد سيواصل جهوده لتثبيت هذا الحق رغم التحديات.
سعت شخصيات من أحزاب معارضة أخرى إلى الدفع باتجاه سياسة خارجية أكثر توازناً، تدعم حقوق الشعب الفلسطيني وتنتقد ازدواجية المعايير في المواقف الدولية تجاه إسرائيل.
وقال رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم إن نجم المنتخب المصري وفريق ليفربول الإنجليزي يستحق الفوز بالكرة الذهبية هذا الموسم بنسبة 100%.
أكدت محاميته، إيمي غرير، أن اعتقاله يأتي في إطار حملة حكومية لتكميم الأصوات، مضيفة أن زوجته الأمريكية، الحامل في شهرها الثامن، كانت حاضرة أثناء اعتقاله.
كما ثمن الرئيس الدعم الأردني المستمر للشعب الفلسطيني، خاصة من خلال تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وتشغيل المستشفيات الميدانية، واستقبال الجرحى للعلاج في الأردن.
وكانت المحكمة الفدرالية في نيويورك، التي تظاهر أمامها النشطاء، قد قضت بمنع ترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل بشكل مؤقت، إلى حين عقد جلسة است
إن هذا الهجوم على جامع النصر لا يمثل اعتداءً على مكان عبادة فحسب، بل هو استهداف مباشر للذاكرة الثقافية والتاريخية للشعب الفلسطيني،
وأضاف الشيخ صبري أن هذه المشاهد تثبت أن المسجد الأقصى عصي على كل المؤامرات، وأن الشعب الفلسطيني ماض في حمل أمانة الدفاع عنه.
وقال الحزب في بيانه، إن "إقامة دولة فلسطينية في قلب أرض إسرائيل من شأنه أن يشكل تهديدا وجوديا لدولة إسرائيل ومواطنيها، ومن شأنه أن يؤدي إلى إدامة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
شهدت العاصمة البريطانية لندن صباح السبت احتجاجًا لافتًا بعدما تمكن رجل من تسلق برج ساعة بيغ بن الشهيرة، ورفع العلم الفلسطيني من أعلى البرج.
أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، خلال القمة العربية الطارئة في مصر، رفض المنظمة لأي خطط تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني، معتبراً ذلك تطهيرًا عرقيًا وجريمة حرب بموجب القانون الدولي.
فإن رئيس الأركان المنتخب زامير الذي خدم سابقا في القيادة الجنوبية عبر عن موقفه من النظام القائم وأوضح أن القتال تحت قيادته سيكون مختلفا.
وفي كلمته خلال القمة العربية الطارئة المنعقدة اليوم (الثلاثاء) في العاصمة الإدارية لمصر، أكد أن للفلسطينيين الحق في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
دعا ولي عهد الكويت، الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف حازم لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، ومنع التهجير القسري والتوسع الاستيطاني.
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن بلاده تقف بحزم ضد أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، مشددًا على أن مصر تدعم حقوق الشعب الفلسطيني في البقاء فوق أرضه بكرامة وعزة.
وأكد المشاركون في ندوة نظمها مركز دراسات الأمة والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، على ضرورة دعم صمود الشعب الفلسطيني، وإعادة إعمار غزة، ورفض محاولات تحويل التهجير إلى أزمة داخلية.
